يبدو أنك جئت من نفس الأرض
التي كان فيها الفرح والحزن
كائنًا واحدًا؛
كائنًا من دخان وورد
يركض، عاريًا، بين حُفَر عميقة؛
حفَر من مرح وبهجة
وأخرى من ألم وشقاء؛
لا لأجل أن يتجنّبها
بل لأجل أن يقع فيها، واحدة تلو الأخرى
.ضاحكًا، باكيًا، كما الأرض التي ولدته
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire